بسم الله الرحمن الرحيم
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسَأَلُكَ ياَ اَللهُ، ياَ اَلله،ُ ياَ اَللهُ، ياَ إِلَهِ الْأَوَّلِيْنَ وَالْأَخِرِيْنَ (3 كالي)، * أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ * أَنْ تَشْرَحْ لِي صَدْرِي، بِاسْمِ الَّذِي شَرَحْتَ بِهِ قَلْبَ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، * وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ * الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ *ياَ ظاَهِرُ، ياَ باَطِنُ، ياَ خَفِيُّ عَنِ الْأَبْصاَرِ، إِخْفِنِي عَنْ أَعْيُنِ الناَّظِرِيْنَ.
* وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ * ياَ ذاَكِرُ، اُذْكُرْلِي بِاسْمِ "الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، (سورة آل عمران: ١٩١) أَنْ تُنْجِيْنِي مِنَ الْقَوْمِ الظاَّلِمِيْنَ.
* فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ * وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ *
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِرَغْبَتِي إِلَيْكَ، وَبِالْباَبِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيْمِ، أَنْ تَحْفَظَنِي عَنْ أَلْسِنَةِ الْخَلْقِ أَجْمَعِيْنَ، وَأَنْ تُسَخِّرْلِي رُوْحاَنِيَّةَ هَذِهِ السُّوْرَةِ الشَّرِيْفَةِ، يَجْلِبُوْنَ رِزْقِي مِنْ حَيْثُ كاَنَ إِلَى حَيْثُ كُنْتُ، وَفِي عَطْفِ قُلُوْبِ الْعِباَدِ إِلَيَّ وَفِي دَفْعِ الضُّرِّ عَنِّي، ياَ حَفِيْظُ، ياَ حَفِيْظُ، ياَ حَفِيْظُ، اِحْفَظْنِي بِرَحْمَتِكَ ياَ أَرْحَمَ الراَّحِمِيْنَ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ اْلعاَلِمِيْنَ.
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسَأَلُكَ ياَ اَللهُ، ياَ اَلله،ُ ياَ اَللهُ، ياَ إِلَهِ الْأَوَّلِيْنَ وَالْأَخِرِيْنَ (3 كالي)، * أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ * أَنْ تَشْرَحْ لِي صَدْرِي، بِاسْمِ الَّذِي شَرَحْتَ بِهِ قَلْبَ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، * وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ * الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ *ياَ ظاَهِرُ، ياَ باَطِنُ، ياَ خَفِيُّ عَنِ الْأَبْصاَرِ، إِخْفِنِي عَنْ أَعْيُنِ الناَّظِرِيْنَ.
* وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ * ياَ ذاَكِرُ، اُذْكُرْلِي بِاسْمِ "الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، (سورة آل عمران: ١٩١) أَنْ تُنْجِيْنِي مِنَ الْقَوْمِ الظاَّلِمِيْنَ.
* فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ * وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ *
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِرَغْبَتِي إِلَيْكَ، وَبِالْباَبِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيْمِ، أَنْ تَحْفَظَنِي عَنْ أَلْسِنَةِ الْخَلْقِ أَجْمَعِيْنَ، وَأَنْ تُسَخِّرْلِي رُوْحاَنِيَّةَ هَذِهِ السُّوْرَةِ الشَّرِيْفَةِ، يَجْلِبُوْنَ رِزْقِي مِنْ حَيْثُ كاَنَ إِلَى حَيْثُ كُنْتُ، وَفِي عَطْفِ قُلُوْبِ الْعِباَدِ إِلَيَّ وَفِي دَفْعِ الضُّرِّ عَنِّي، ياَ حَفِيْظُ، ياَ حَفِيْظُ، ياَ حَفِيْظُ، اِحْفَظْنِي بِرَحْمَتِكَ ياَ أَرْحَمَ الراَّحِمِيْنَ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ اْلعاَلِمِيْنَ.